حركة استعراضية للفرحة بعد تسجيل الهدف,, [ أرجوا الحذر ].
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع قمت بجمعه واتمنى من الجميع الفائدة وإبانة الحق
لأنه هناك كثير من الناس تقع منهم هذه الحركة وهو [ لا يعلم ]
فأنا هنا أحب أن انبه أخواني المسلمين جميعا
وأن ينتبهوا لأفعالهم,
روى البخاري في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئاً فيه تصاليب إلا نقضه - وفي رواية إلا قَضَبَه .
اسألكم بالله إن وجدتم لاعب سعودي أو مسلم خصوصا
أن لا تشمتوا به, وأن تلتمسوا له العذر,
فلعله فعلها عن
[ حسن نيه ] وهو لا يعلم
أو تقولوا فعل هذا بقصد التصليب وو و و ,, ومن هذه الأشياء
فنحن أناس مسلمين
في أحد الآثار عن بعض السلف أنهم كانوا يقولون [ التمس لأخيك المسلم سبعين عذرا فإن لم تجد, فقل لعل لديه عذر ]
وهذا الواجب على المسلم أن يظن بأخيه المسلم خير.
ثانيا انشروا الموضوع في أغلب المواضيع الرياضيه في قسم الخاصه بالجماهير, والسببب: أن هناك من الجماهير يتأثر بحركات اللاعبين المعجبين بهم ويقلدونهم وهم لا يعلمون.
ومن هذه النقاط أحببت أن اضع موضوعي بين أيديكم
فانشروه بين إخوانكم والأنديه [وإن كان بينكم وبينهم شيء] فإنهم يبقون مسلمين وعلينا تحذيرهم.
الحركة وهي عن التصليب باليد
الاولى:
أنظر إلى شكل الصليب المحدد باللون الأخضر, وتذكر كم لاعب أو كم شخص تعرفه يفعل مثل هذه الحركة..؟؟
وهي حركة تابعه لـ[ معتقد النصارى] بالثالوث الذي يزعمون أنه (أب وابن وروح قدس)
وأيضا هو معتقد لـ[ عبدة الشيطان] ويدل على قرني الشيطان
وانظروا لحركة اليد في هذه الصورة وهي ما اقصده هو محدد باللون الأخضر.
وأكثر لاعب يفعل هذه الحركة هو [ اللاعب رونالدينهو ] وهو معروف بأن دينه دين النصارى وربما أنه تابع للكنيسة الكاثلوكية.
لا ننكر أن هناك لاعبين سعوديين سواء في ملاعب الحواري أو غيرها يفعل هذه الحركة.
-ومن حركات تصليب الأصابع:
وهي وضع أصبع الوسطى فوق أصبع السبابه وهو يدل كذلك على معتقد النصارى في صلب المسيح.
- ومن الحركات أيضا:
التصليب بانحناء الجسم: وكثير من الناس من يحني جسمه قليلا ويمد يده على جنبيه مع خفض الرأس,
وهذه تدل على [ معتقد النصارى ] بأن المسيح مصلوب
ويرمزون لذلك بهذه الحركة
والصورة كثيرا ما نشاهدها عندما يحني بعض اللاعبين رأسه للجمهور
أخيرا: المقصد من الموضوع هو تنبيه المسلمين, فلا نجعل هوى الرياضه يغلب ديننا.
إن كان هناك إضافه من الأعضاء فأرجوا ذلك
اتمنى التوفيق لجميع المسلمين في دنياهم وآخرتهم.